✅🔑✅
ولعلّنا من بعدِ بُعدٍ نلتقي
ويطيبُ قلبي حينَ ألقاك
فما رأيتُ أعزَّ منك في قلبي،
ولا رغبتُ يومًا في أحدٍ سواك.
أنتَ الذي إن غابَ ضاقَ بيَ المدى،
وإن حضرْتَ اتّسعَ العمرُ وارتاح،
كأنّك الأمنُ الذي أبحثُ عنه،
وكأنّ قلبي خُلِقَ… ليهواك.
| بواسطة / الايهم. | ||
| مشاهدات | 9 | |
| في | 2025-12-19 15:41:48 | |
الحقوق محفوظة لـ سـآگن آلروح،
شات فنون ليبيا للجوال2025 ©