مـطـر / اللهـم آمين..🌹

الحب الحقيقي لا يبدأ كشرارة ويحترق فجأة… بل كشمعة، تضيء بهدوء… وتستمر.٠٠٠٠👌
المنتديات/الحب الحقيقي لا يبدأ كشرارة ويحترق فجأة… بل كشمعة، تضيء بهدوء… وتستمر.٠٠٠٠👌

الحب الحقيقي لا يبدأ كشرارة ويحترق فجأة… بل كشمعة، تضيء بهدوء… وتستمر.٠٠٠٠👌

٠٠ الاهتمام المفاجئ ثم الاختفاء المفاجئ…!!!
.. لعبة الإشباع اللحظي ثم الهروب .....!!!

في علاقات كثيرة، تبدأ فجأة بنظراتٍ حارقة، رسائلٍ مكثفة، اهتمامٍ غير عادي، وكلماتٍ تجعل قلبك ينبض كأنك عدت للحياة من جديد...
...... ثم فجأة، ..
اختفاءٌ مفاجئ كأن شيئًا لم يكن. لا رد، لا تفسير،
ولا حتى وداع.

- هل هذا طبيعي؟
للأسف… أصبح شائعًا جدًا في عصر "الإشباع اللحظي"

الأشخاص الذين يسعون للشعور بالقبول أو الإثارة السريعة، يدخلون في العلاقات وكأنهم يشربون كوب قهوة ساخنة… يستمتعون بلحظة الدفء، ثم يلقون الكوب عندما يبرد .
هم لا يبحثون عن شخص، بل عن الشعور الذي يأتي معه.

بعض الأشخاص لديهم نمط تجنبي في العلاقات. يقتربون بسرعة، ولكن عندما يشعرون أن الأمور تزداد جدية أو عاطفية، يهربون. خوفهم من فقدان السيطرة يجعلهم يقطعون العلاقة فجأة..
.. لعبة السيطرة والغرور النفسي
هناك من يستخدمون "الاهتمام المفاجئ" كأداة لرفع غرورهم الشخصي. يريد أن يعرف أنه لا يزال قادرًا على جذبك، لكن ليس لديه نية للبقاء.
(((( هو لا يحبك، هو يحب أنك أحببته ))))

... الخلاصة:
"الاهتمام المفاجئ ثم الاختفاء المفاجئ" هو من أكبر التلاعبات النفسية في العلاقات الحديثة...

----انتبه لنفسك، ...
حافظ على طاقتك، ولا تعطِ قلبك لمن لا يملك النضج ليحتويه...

٠٠ الحب الحقيقي لا يبدأ كشرارة ويحترق فجأة…
بل كشمعة، تضيء بهدوء… وتستمر.٠٠٠٠👌

تنبية الادارة (0)
بواسطة / ℳ𝒜ℒ𝒜𝒦
مشاهدات 37
في 2025-11-04 09:19:06



ℳ𝒜ℒ𝒜𝒦 "‏و إن سألوك ، عن الإهتمام
فقل لهم إنه كلمة السر التي تفتح القلوب ..!
محظوظ من لديه شخص❤
مهما كان مشغولا..يمسك هاتفه ويكتب أشتقت إليك 💞
وكأنه يقول إطمئن لاشي يشغلني عنك
.

في 2025-11-04 09:20:37

الايهم. الحبّ الحقيقي لا يندلع كشرارةٍ عابرةٍ في لحظةِ لهفة،
بل يتسلّل إلى القلب كما يتسلّل الضوءُ إلى العتمة…
بهدوءٍ، ورقّةٍ، وصدقٍ لا يُرى، لكن يُحَسّ.
يبدأ همسًا يشبه الدعاء، ثم يصبح أنفاسًا تتداخل بأنفاسك،
لا يطلب شيئًا، ولا يعد بشيء،
فقط يكون… ويكفيك أنه يكون.
هو شمعةٌ لا تحترق، بل تضيء،
ونورٌ يسكنك فلا يغادرك،
لا يعرف ضجيج البدايات ولا صخب النهايات،
لأنه لا يولد من اندفاع، بل من طمأنينةٍ نادرة،
من يقينٍ بأن الروحين تلاقتا قبل أن تلتقيا.
الحبّ الحقيقي لا ينطفئ حين يبتعد الجسد،
ولا يبهت حين تصمت الكلمات،
بل يزهر في القلب كلّما اشتدت المسافات،
ويظلّ في الروح وهجًا لا يخمد…
كشمعةٍ أضاءت بهدوء،
واستمرّت لأن ضوءها كان من صدق.

في 2025-11-04 11:18:39

الايهم. الأشخاص الذين يسعون وراء شعور اللحظة العابرة، وراء القبول السريع أو الإثارة المؤقتة، يدخلون إلى العلاقات كما يشرب المرء فنجان قهوة ساخن. يلتقطون دفء اللحظة، يحتسون طعمها، يستمتعون بحرارتها العابرة، وكأن العالم كله توقف للحظة واحدة. لكن سرعان ما يبرد الفنجان، ويبرد القلب، فيرمون ما بين أيديهم دون أن ينظروا خلفهم، تاركين أثرًا من الفراغ والحنين الذي لم يرحمه أحد. يظلون يركضون وراء الدفء المؤقت، يبحثون عن إشراق جديد، غافلين أن القلوب لا تُدفأ بكلمات عابرة ولا بلحظات تمرّ مرور الكرام، بل بالوفاء والصبر والمحبة التي تصمد أمام برودة الأيام.

في 2025-11-04 11:20:10

الايهم. > الحبّ الحقيقي لا يبدأ كشرارةٍ تحرق المشاعر ثم تنطفئ،
بل يولد في صمتٍ ناعمٍ كضياء شمعةٍ في قلب العتمة،
لا يلهث وراء اللهفة العابرة، ولا يبهت مع أول اختلاف،
بل ينمو على مهلٍ، كزهرةٍ تتفتح على دفء الصدق،
يضيء طريق الروح دون أن يحرقها،
ويمنحك طمأنينةً تشبه السلام بعد العاصفة،
فلا ضجيج فيه ولا ادّعاء،
فقط دفء يمتدّ فيك كنبضٍ يعرفك أكثر مما تعرف نفسك…
فذلك هو الحبّ الحقيقي،
لا يطفئه البعد، ولا يغيّره الزمان،
لأنه لم يولد من لهفة، بل من يقينٍ عميقٍ بأنّ الروح وجدت مأواها..؟...... رفيقة مبدعة دائما.

في 2025-11-04 11:21:19

الايهم. رفيقة.... امنحيني اهتمامًا صادقًا،
وسأهديك قلبًا لا يعرف النسيان،
وحنينًا لا يخون،
وحبًا يفيض فيك كما يفيض المطر على أرضٍ عطشى.

في 2025-11-04 11:59:59

مهد الذهب رفيقه
ليس كل ما هو شائع يعتبر طبيعياً أو صحياً.
​شائع؟ نعم، أصبحنا نعيش في ثقافة التواصل السريع والتخلص السريع.
​طبيعي؟ لا وألف لا. السلوك الطبيعي والناضج يتطلب وضوحاً، احتراماً، ووداعاً في حال الرغبة بالانفصال. أي علاقة تبدأ باهتمام جنوني مفاجئ وتنتهي باختفاء صامت، هي في الغالب تحذير على أنها لم تكن مبنية على أساس سليم من البداية، بل كانت مجرد تنفيس عاطفي مؤقت
ابدعتي رفيقه ...مشكوره
والشكر موصول للاخ الايهم على الاضافات الجميله

في 2025-11-04 12:37:50

ايلس العز والفخر الحبّ الحقيقي لا يبدأ صاخبًا، بل يشتعل كشرارةٍ خفيّة، تحرق القلب بهدوءٍ لا يُرى.
يتسلّل كالنور بين الظلال، ثم يتحوّل إلى نارٍ تسكن الأعماق، لا تنطفئ مهما مرّ الوقت.
هو وجعٌ جميل، ودفءٌ لا يشبهه دفء… يبدأ بشرارة، وينتهي بعُمرٍ من اللهفة.
رفيقة تسلم الايادى

في 2025-11-06 12:30:21


فأهـــلآ وســهلآ بــك بيـننا
الـہٰرئـيٰـسـہٰـيٰـه

  الحقوق محفوظة لـ سـآگن آلروح،
شات فنون ليبيا للجوال2025 ©