🌸🌸
كم عانى هذا القلب من ازدواجية الطريق
يرغب في البقاء لكنه يندفع نحو الرحيل.
يبتسم وقلبه يدمع
يقاتل لينسى بينما الشوق يغلبه.
يشعر بأنه مكتمل تمامًا، وفارغ تمامًا.
إنه أشبه بمدينة تحت تأثير مناخين متناحرين
حرارة الأمل في جانب، وبرودة اليأس في الجانب الآخر. لا يملك القدرة على الرسو ولا على الإبحار. المشاعر تحولت إلى فوضى صامتة
وكل دقة قلب تطرح التساؤل:
ما هو اتجاهي الصحيح؟"
بقلمي....
| بواسطة / رفيقة الماضي | ||
| مشاهدات | 42 | |
| في | 2025-10-21 09:01:44 | |
الحقوق محفوظة لـ سـآگن آلروح،
شات فنون ليبيا للجوال2025 ©