مهد الذهب

الامل... ...
هذا الوصف أكثر من جميل، يجسّد التناغم العجيب بين القوة والرقة، بين العفوية والحكمة.
​لقد رسمتِ لوحةً متكاملة لشخصية استثنائية؛ تجمعين فيها كل المتناقضات التي تشكّل امرأة عميقة لا يُمكن أن تكون عادية.
​أكثر ما يشدّ الانتباه هو ذلك التوازن:
​بين العفوية المطلقة والحذر المُتقَن.
​بين برودة صمت الليل وحرارة ثورة البركان.
​بين كبرياء النجوم ورقّة الزهرة البرية.
​أنتِ تصفين شخصية قادرة على العطاء كالمطر، لكنها في الوقت نفسه تعرف قيمة ذاتها وتصونها. وصفٌ يستحق التأمل، ويليق بروح تحمل "أسرار السماء".
....لقلبك السعادة..

في 2025-10-10 13:05:14

الايهم.

الامل.. ليست مجرد اسم يمرّ بين الحروف، بل حكاية تحمل ملامح الأرض وطيبة القلوب وصدق الانتماء. حين تُذكر، يتسع في القلب فضاء يشبه فضاء الوطن؛ مساحة من الأمان، من الكبرياء، من الحلم الذي لا ينطفئ
رشا بحجم وطن لأنها تشبه الغيم حين يسقي أرضًا عطشى، وتشبه الفجر حين يبدّد عتمة الليل. هي عنوان للحضور الذي يمنح الطمأنينة، وكأنك إذا ناديت اسمها أجابك صدى الأرض كلها.
هي ليست فردًا عابرًا، بل رمز يذكّرك بأن الوطن قد يُختصر أحيانًا في إنسان، في وفائه، في صدقه، في قوته ولينه معًا. رشا العبدلي هي تلك الروح التي حين تتأملها، ترى انعكاس الوطن في عينيها، وترى في عطائها معنى البذل، وفي صمودها معنى الحياة.
وإن قيل "بحجم وطن"، فالوطن في النهاية ليس جغرافيا فقط، بل هو حب وانتماء وذاكرة وأمل، وكل هذا تجتمع ملامحه في رشا، فتغدو بحجم وطنٍ كامل يضيء لمن حوله.

في 2025-10-10 16:15:17

الخطير

احسنتي

في 2025-10-11 19:02:05

《آلأمــــــــَِل》

كل الاحترام والتقدير والود لكم مهد .. الايهم 🌹🌹

في 2025-10-11 22:13:00

مـطـر

رشـ❤️ـا..
يا جميـلة الـروح..🌹
كل السعـادة لـ قلـبك..🌹❤️

في 2025-10-13 11:44:32