"خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي."
"خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي."
(رواه الترمذي وصححه الألباني)
المعنى:
أفضل الناس وأكملهم خُلقًا هو من يكون خيرًا لأهله — أي أطيبهم معاملة، وألينهم قولًا، وأكرمهم نفسًا تجاه زوجته وأولاده وأقاربه.
فالخير الحقيقي لا يُقاس فقط بحسن التعامل مع الناس في الخارج، بل يُقاس أولًا بكيفية معاملة الإنسان لأهل بيته، لأنهم الأعرف بحقيقته، والأقرب إلى اختبار أخلاقه في المواقف الصغيرة والكبيرة.
وفي ذلك قدوة نبوية عظيمة:
كان رسول الله ﷺ في بيته متواضعًا، يساعد أهله في شؤونهم، ويُدخل السرور على قلوبهم، وهو القدوة الحسنة في حسن المعاشرة والرحمة.
| بواسطة / الايهم. | ||
| مشاهدات | 15 | |
| في | 2025-10-05 20:39:25 | |
الحقوق محفوظة لـ سـآگن آلروح،
شات فنون ليبيا للجوال2025 ©