^بحر^ / طشة ساكته 🤭

جربو الابتعاد عن الانترنت
المنتديات/جربو الابتعاد عن الانترنت

جربو الابتعاد عن الانترنت

جربوا الابتعاد عن الانترنت قليلاً وستكتشفون أنه لم يفتكم شيء داخله.. 👌👌
و لكن فاااااتكم كثيررررر خارجه..
كبرت أمهاتكم وأنتم لا تشعرون ..
غادر أحبتكم دون أن تنتبهوا..
ضاااااعت فرص كثيرة وأوقاااات ثمينة عليكم وأنتم لا تعلمون..
صلوات.. أذكار وسنن..
حقيقه موجعة..
فعلا الأنترنت سلب منا حياتنا الحقيقية وأخذنا إلى حياة وهميه بائسه.
سلبنا راحة البال، وصفاء النفس، وطهارة التفكير ، وبراءة الأطفال، وصفاء النية...
شغلنا أعيننا بالهواتف عوض رؤية وجوه أمهاتنا وأبائنا وأحبابنا سيأتي يوم نحاول فيه تذكر ملامحهم ولا نقدر سوف يأتي يوم نعشق اللعب ونجد أنفسنا قد كبرنا سوف يأتي يوم ترغب في مجالسة الأصدقاء وتجد ان هاتفك شغلك ورحلوا والمصيبة العظمى نسهر ليالي وليالي لي الدردشات والوتساب والفيسبوك نضحك هنا ونمزح هنا الى تلملم أعيننا بالنوم وننام ...أين قيام الليل اين ذكر الله أين فقط المحافظة على الصلاة في وقتها ...اين ...أين.... لما لا نجعل من المصحف الكريم رفيقا لنا تصوروا معي لو كنا نفتح القرأن الكريم فقط نصف الوقت اللذي نفتح فيه او نحمل هواتفنا كيف سيكون حالنا ؟؟؟؟....
فعلا الأمر يحتاج للوقفة مع النفس فالرحيل لايستأذن ...فأن لله وانا اليه راجعون

تنبية الادارة (0)
بواسطة / جبران
مشاهدات 36
في 2025-09-20 16:31:25



مـطـر صدقت في كل حرف كتبته..
فعـلاً الأمـر يحتاج لـوقفة م النفـس..
اللهم ردنا إليك رداً جمـيلاً..
اللهم إنا نسألك حسن الخاتمة..
اللهم آمـين..
🌹

سلمت يداك..جـبران..🌹
تحيـ🌹ـاتي..

في 2025-09-20 16:47:14

خليني ذكرى في زمنٍ صار فيه العالم محمولًا في كفّ اليد، تغدو الأرواح مرهقة من ضجيج الشاشات، وتغدو العيون متعبة من وهج الأزرق البارد. نحن نركض خلف الأخبار والمنشورات، نتصفح الوجوه عبر الصور، ونلهث وراء ما يكتبه الآخرون عن حياتهم، حتى ننسى حياتنا نحن.

الابتعاد عن الإنترنت ليس هروبًا، بل هو استراحة محارب. حين نطفئ هواتفنا، نكتشف أن للطبيعة أصواتًا لم نعد نصغي إليها: زقزقة عصفور على نافذة، حفيف ورقٍ في نسمة مسائية، أو حتى صمتٌ مهيب يجعلنا أقرب لأنفسنا. هناك كتاب ينتظر أن يُفتح، وهناك قلب ينتظر أن يُسمع، وهناك لحظة صدق مع من نحب قد تضيع إن بقينا أسرى للشاشات.

في 2025-09-20 18:46:34

خليني ذكرى إننا حين نبتعد عن الإنترنت، نعود إلى أبسط ما يبهج الروح: جلسة عائلية عامرة بالضحكات، حديث مطوّل مع صديق، كتابة خاطرة على ورقة، أو حتى تأمل الغروب بطمأنينة. نكتشف أن أجمل ما في الحياة ليس ما يُعرض على الشاشات، بل ما يُعاش بصدق على أرض الواقع.

فلنجعل من وقتنا مع أنفسنا عادة، ومن الإنترنت وسيلة لا غاية. عندها فقط سنشعر أن التوازن عاد، وأن أرواحنا تنفست بعيدًا عن الصخب الرقمي.

في 2025-09-20 18:47:00

مهد الذهب كلام واقعي وهذا حالنا للاسف
الاستعمار صدر لنا حاجة نلهو بها وننسى من حولنا ...بل ننسى مايجري في وطننا ...احسنت النشر تحياتي لك

في 2025-09-20 23:43:52

مهد الذهب خلبني ذكرى ....ابدعت او ابدعتبي ...في الاضافه الجميله زالمكمله .. شكرا لك التحيه والتقدير

في 2025-09-22 01:35:40


فأهـــلآ وســهلآ بــك بيـننا
الـہٰرئـيٰـسـہٰـيٰـه

  الحقوق محفوظة لـ سـآگن آلروح،
شات فنون ليبيا للجوال2025 ©