لم أعد
لم أعد أتشبث بشيء، آمنت بأن ما هو لي لن يكون لغيري، مهما كثُرت المُعرقلات، وما هو لغيري لن يكون لي، مهما عانيتُ لأفوز به.
فأصبحت أفعل ما بقُدرتي وأنتظر، أنتظر أن تأخذ الأمور مجراها، ثم أنظر في النهاية، لأعرف ما هو نصيبي من الأشياء، وأيًا كان ما نَبَت في قدَري، فقلبي سيرضى، ويطمئن.
ألم يكن ذلك قدرُك يارب؟
أنا ماثلٌ له، بكامل الحُب والرضا، واليقين بأنك لا تُضيِّعني.....
بواسطة / 🌷آلأمــــــــَِل.🌷 | ||
مشاهدات | 26 | |
في | 2025-08-20 16:56:11 |
الحقوق محفوظة لـ سـآگن آلروح،
شات فنون ليبيا للجوال2025 ©