ستظل في معركة مع نفسك ماحييت
فلا تملّ ولا تسأم من تِرداد التوبة ولا تتباطأ في العودة إلى الله، فالرحمن يحب هذا الإتيان ولو كنت غارق في المعاصي! تأنيب الضمير والحُرقة التي تملأ لُبّ قلبك عِند اِرتكابك للمعصية، اِستغفارك بعد كل ذنب هذه شُعلة يُحبها ربي فلا تدعها تنطفئ»
تنبية الادارة (0)بواسطة / ايلس الفخر والعز | ||
مشاهدات | 23 | |
في | 2025-07-27 08:01:48 |
الحقوق محفوظة لـ سـآگن آلروح،
شات فنون ليبيا للجوال2025 ©