ما يُرعبني
ما يُرعبني أنني كُنت أعرف النهاية، ولكني أكملت...
أكملت بقلبي المُثقل باليقين،
وأوهامي التي صدقها حدسي،
أكملت رغم صوتٍ داخلي كان يهمس لي: توقّفي،
لكن شيئًا في داخلي كان يُصرّ على أن أعيش التفاصيل
حتى لو كانت النهاية تحمل كل ذالك الألم
| بواسطة / 《آلأمــــــــَِل》 | ||
| مشاهدات | 38 | |
| في | 2025-03-22 15:25:33 | |
الحقوق محفوظة لـ سـآگن آلروح،
شات فنون ليبيا للجوال2025 ©