لا شيء يتردد في بالي هذه الساعة إلا «من لم يُدرك إجابة دعواته في رمضان، متى يدركها؟»
لا شيء يتردد في بالي هذه الساعة إلا
«من لم يُدرك إجابة دعواته في رمضان، متى يدركها؟»
فرص لا تُعد،
ومواضع استجابة لا تُحصى،
والمجهود المبذول لا يضاهي ما عندك من نِعم،
ولا يقارب ما ترجوه من فضل!
لكنه الكريم يبسط يديه لتدعوه،
ليستجيب،
وليزيدك إحسانًا وفضلًا..
يـــــــــا ربّ ....
أدعوك ألا ينقضي رمضان إلا وقد أجبت دعائي،
ورضيت عني، وأرضيت قلبي، وقرَّبت إليّ حلمي،
وهديت لي نفسي، وفرجت كربي، وغفرت ذنبي،
وكتبت لي نصيبًا بين عبادك المتقين، وأدخلتني في زمرة الصالحين، وتقبّلتني، وتقبّلت قليل جهدي في طريقي إليك.
بواسطة / آلأمــــــــَِل.ّ | ||
مشاهدات | 14 | |
في | 2025-03-07 14:39:33 |
الحقوق محفوظة لـ سـآگن آلروح،
شات فنون ليبيا للجوال2025 ©