مِمّا عَلّمَتْنِيهِ أُمّي فِي العَلَاقَاتْ وَهِيَ مَفَاتِيحُ القُلُوبِ بِالنّسْبَةِ لِي 🫀.
ِمِمّا عَلّمَتْنِيهِ أُمّي فِي العَلَاقَاتْ وَهِيَ مَفَاتِيحُ القُلُوبِ بِالنّسْبَةِ لِي 🫀.
أَنْ أُعْطِيَ وَلَا أَنْتَظِرْ الجَزَاء وَلَا الإِطْرَاء.
عَلّمَتْنِي أَيْضاً أَنْ أَكُونَ ذَاتَ وَجْهٍ وَاحِدٍ ولَا أَتَزَيّف الأَوْجُه وَلَا أَنْ أَتَصَنّعْ الوِدَاد، وَأَنّ الحُبّ شُعُورٌ لَا إِجْبَارَ فِيه.
عَلّمَتْنِي أَنْ أَحْفَظَ مَاءَ وَجْهِي وَلَا أَكُون مِنْ أُولَئِكَ الذِينَ دَفَنُوا ذَوَاتَهُمْ لِأَجْلِ إِرْضَاءِ الآَخَرِين،وَ أَنّ السّعَادَةَ شُعُورٌ ذَاتِيّ لِمَنْ قَرُبَ مِنْ رَبّهِ وَمَوْلَاه وَلَا أَحَدَ مِنَ البَشَرِ لَهُ فِيهِ دَخْل
لَمْ تُعَلّمْنِي الحَذَر لَكِنْ عَلّمَتْنِي الدّهَاء فَلَيْسَ كُلّ مَنْ دَخَلَ حَيَاتِي دَخَلَ حَيَاتِي!
بِاخْتِصَار أُمّي مَدْرَسَةٌ صَنعَتْ الْأَنَا وَمَنْ قَرُبَ مِنّي سَيُلَاحِظُ خِصَالِي التِي رَسَمَتْهَا لِي أُمّي لِأَكُونَ آَمِنَة لِكُلّ مَنْ اِسْتَحَقّ الأَمْن.
بواسطة / آلأمــــــــَِل.ّ | ||
مشاهدات | 22 | |
في | 2025-01-31 23:15:59 |
الحقوق محفوظة لـ سـآگن آلروح،
شات فنون ليبيا للجوال2025 ©