ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﻜﺘﺐ أﺣﺪﺍً ﺧﻮﺍﻃﺮ ﺣﺰينه
أحيانًا يمُر الشخص بفترة مزاجية لا يعلم ما هي وما سببها . ليس متضايقًا و ليس حزينًا و لكنه فيها . لا يطيق محادثة أحد و لا يريد سوى أن يبقى وحيدًا فالتمسوا له العذر . لعل صدره يحوي ما لا يستطيع البوح به .
.
.
.
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﻜﺘﺐ أﺣﺪﺍً ﺧﻮﺍﻃﺮ ﺣﺰينه ﻓﻬﻮا
ﻻﻳﺘﻮﺳﻞ ﺍلشفقه ﻣﻦ أﺣﺪ
ﻭﻟﻜﻦ ﻓﺎﺽ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﺑﻤﺎ ﻳﺤﻤﻞ ﻣﻦ
ﻭﺟﻊ ﻓﺄﺭاﺩ أﻥ ﻳﺨﻔﻒ ﻋﻦ نفسه
ﻭﻟﻮ ﺑﻜﺘﺎﺑﺔ حروف تنفس عنه لأنه لم يجد من يخفف عنه فرفقآ بقلوب انهكتها متاعب الحياه لا تتهمونا بشيئ لا تدركونه
ولا تعرفون أسباب ما يجعلنا نكتب لكل قلب حكايه وبعض الحكايا لا تحكى
نتركها بداخلنا وهى من تنزف حروف وكلمات نعبر بشكل غير مباشر بها
أحيانا كلماااات حب تعبر عن أحساس كان بداخلنا ولكنه مات وأصبح مجرد ذكرياااات
أو حلم نتمناه أن يصبح حقيقه ولكنه لازال لا يعرف له طريق
واحيانآ حزن ووجع وكسرةةةة قلب
وأحيانآ تكون رساله لشخص نتمنا أن يقرأها ويدرك معناها وأنه هوا . المقصود
الأمر ليس بكثرتهم حولك. إنما بمن يأتيك دون أن تناديه
ومن يربتُ على كتِفكَ دون أن تخبرررره بأنّك مُثقل
.
.
.
ألوحدانى
بواسطة / ..وحدآنــــــــے | ||
مشاهدات | 51 | |
في | 2024-11-15 17:54:09 |
الحقوق محفوظة لـ سـآگن آلروح،
شات فنون ليبيا للجوال2025 ©