رساله لك ..
"لا تملَّ من إصلاح قلبك أبدًا مهمَا كثُرت عثراتُك، ثِق أن القلب وقود مساعِيك؛ ومتى صلح واستقام سابقت نفسك إلى العبادات والخيرات وصارت خفيفةً في سبيلِ التنقُّل بين رحابِها الوارفة، وليكن مشروعك الأبديّ أن تستقيم تلك المُضغة التي بين جنبيك، وأن تحافظ على دوافعك المنيبةِ بعد الزَّلل!"
تنبية الادارة (0)بواسطة / آلأمــــــــَِل.ّ | ||
مشاهدات | 18 | |
في | 2024-06-03 13:19:34 |
الحقوق محفوظة لـ سـآگن آلروح،
شات فنون ليبيا للجوال2025 ©