آلأمــــــــَِل.ّ / تارة نميل للطاعة و تارة يغلبنا ضعف نفوسنا فنعصيه، لسنا صالحين بما يكفي، لكننا نحب الله، ولا ترتاح قلوبنا إلا بالتوبة بعد كل ذنب. اسال الله ان يتوب عني و عنكم توبة لا ذنب بعدها ابدا حتى نلقاه
حكمة
يحسبُ المرء نفسهُ عزيزاً فِي قلُوب أحبتِهِ، ثُم يأتِي مَوقف يُنهِي كُل هَذا الظَن
الحقوق محفوظة لـ سـآگن آلروح، شات فنون ليبيا للجوال2025 ©