و تغارُ أنت اكتر .
و تغارُ أنت اكتر .
و تغـارُ عليَّ أنتَ اكـثر ، و أنـا عليكَ أغـار ...
فماذا لـو التقيـنا بعد مــا غبـنا
و كـان الشــــوقُ أسيـــر الاحتضــارْ ...
هل نسأل مـاذا قـد فعـلنا ؟!
و كيـف كان الهـوى فينا بلغـة العتـاب؟!
أم أننـا نطـوقُ الشفـاه وحـشـةَ اللقــاء !!
تغـارُ أم أغــارُ أنـا أكــثر
فَ مــوجُ البحــرِ أغــــرقـنا
و التـقينا فـي أعمـــــاقِ البحــــارْ ...
أغـــارُ أو تغــــارُ أنـتَ
فـكـلانـا نعشــقُ صــدق ما عشقـنا
و ان طـــــــال فيـنا عمــــرُ الأنتظــــــار ْ ...
بواسطة / عصفوري | ||
مشاهدات | 77 | |
في | 2022-03-27 03:57:45 |
الحقوق محفوظة لـ سـآگن آلروح،
شات فنون ليبيا للجوال2025 ©